تمّ تأسيس منتدى "معلّمين المدنيّات العرب" في شهر آب من العام 2016 بمساعدة قسم التربية في الجمعيّة، وما زال يواصل عمله حتّى يومنا هذا أُقيم المنتدى في أعقاب تنظّم معلّمات ومعلّمي مدنيات عرب من مدارس مختلفة في البلاد لدعم المعلّمات والمعلّمين وتعزيز مكانتهم، ولتطوير وإغناء معارفهم ومهاراتهم، ولزيادة مشاركتهم في تطوير مضامين في بلورة العمليّة التربويّة وتطوير بيداغوجيا نقديّة بشكل يستجيب لاحتياجات المجتمع العربيّ.
يسعى المنتدى إلى معالجة الوضع الصعب لموضوع المدنيّات في المجتمع العربيّ وأيضا إلى تزويد المربّين والمربّيات بمساحة للتعلّم والتدرّب والمشاركة، ومساحة للنشاط التربويّ والإثراء المهنيّ. بالإضافة إلى كونه منصّة للمشاركة والتعلّم المتبادل والعمل المشترك في الحيّز التّربوي والعامّ.
للتواصل والانضمام لمنتدى معلمي المدنيات العرب اضغط هنا
يُرافق قسم التربية في الجمعيّة عمل المُنتدى ويوفّر للمربّين والمربّيات المنتمين إليه استكمالات ولقاءات. محاضرات إثرائية، مساحة لمشاركة المحتوى التربويّ وتطويره، تعزيز الأنشطة والمبادرات التربويّة. بالإضافة إلى ذلك، يعمل قسم التربية على رفع صوت المعلّمين والمعلّمات في الفضاء العام والاجتماعي، من خلال نشر التّعقيبات الرسميّة للمنتدى على الأحداث الجارية، نشر مقالات الرأي بمشاركة أعضاء المنتدى، التّوجّهات إلى وزارة التربية والتعليم والهيئات الرسميّة الأخرى، تنظيم الأنشطة التي تعزّز النشاط التربوي، وغير ذلك. كما ونقدّم الدعم الفرديّ للطواقم التربويّة باسم المنتدى ونوفّر استجابة تربويّة وقانونية لمختلف القضايا التي تنشأ في التربية والتعليم وحقوق الإنسان.
منتدى معلمي المدنيات العرب
6.6.23
יגאל שבאר שפירא ייצג את פורום מנהלי.ות בתי ספר לזכויות אדם בכנס מקוון של האגודה, בעקבות הקמת "הרשות לזהות לאומית יהודית" בראשות אבי מעוז והמתקפה על החינוך הממלכתי. עוד על הוובינר, בכתבה בשיחה מקומית.
16.3.23
פרויקט סרטונים: אין דמוקרטיה בלי חינוך לדמוקרטיה! שחקניות ושחקנים מקריאים מכתבי השבתה של מורות/ים ומנהלות/ים.
26.2-2.3.23
שבוע דמוקרטיה בבתי הספר, בשת"פ עם פורום מנהלי.ות בתי ספר לזכויות אדם והתארגנות ההורים "כהניזם, גזענות והומופוביה - לא בבית ספרנו".
16.3.23
תליית פשקווילים במסגרת יום שיבוש: שת"פ של פורום חינוך לזכויות אדם, פורום מנהלי.ות בתי ספר לזכויות אדם, והתארגנות ההורים "כהניזם, גזענות והומופוביה - לא בבית ספרנו".